دراسة الحالات الشعورية و اللاشعورية  

فرويد: أثبت فرويد بأدلة قاطعة وجود حياة نفسية لا شعورية إلى جانب الحياة الشعورية بل ليست الحياة الشعورية إلا جزءاً يسيراً من الحياة النفسية بأسرها. ومن ثم اتسع مدلول الحياة النفسية وامتدت آفاقها فانبسط ميدان علم النفس وموضوعه فبعد أن ظل قرون يقتصر على دراسة الخبرات الشعورية ويسمى علم الشعور إذ به أصبح يرى نفسه مضطراً إلى أن يحسب للعوامل اللاشعورية حساباً كبيراً في تفسير الظواهر ا...

إقرأ المقال

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان