لقد التنبيه الى ظاهرة التعب Fatigue في بداية القرن التاسع عشر في أوروبا عندما بدأ العلماء يبحثون عن تفسيرات لانهيار عدد من القطع والمحاور الدوارة الخاضعة لحمولات دورية في عدد كبير من المرات واستمرار عجلة التقدم دخلت مجموعة من الآلات التي يعتمد عملها على وجود عدد من المحاور الدوارة التي تخضع الى حمولات متناوبة بدأت الظاهرة و التي كان ينظر اليها بمثابة مشكلة تحتاج الى حل تقلق الباحثين ف...