تعد موانع الحمل الهرمونية الموانع الثانية تاريخياً )بعد الموانع الطبيعية( إذ بدأت بالظهور في خمسينيات القرن الماضي، وتأتي أهميتها من كثرة استخدامها وفعاليتها العالية )حيث تأتي بالمرتبة الثانية من حيث الفعالية بعد موانع الحمل الدائمة).
نسبة الفشل فيها قليلة جداً / 0.01 - 0.04 / وهذا بشرط الاستعمال الصحيح، حيث قد تكون موانع الحمل الهرمونية الفموية صعبة الاستعمال )حبة كل يوم، يدخل ...