البروتينات الاندماجية كعلاجات حيوية

لعبت البروتينات العلاجية دورًا هامًا في علاج الأمراض خلال الأعوام الخمس وعشرين الماضية حيث تم ترخيص أول بروتين مؤشب وهو الإنسولين في عام 1982، ومنذ ذلك الحين زاد عدد المركبات المؤشبة المرخصة كالمنتجات الدموية والسيتوكينات والهرمونات إلّا أن تأثير التقنيات الحيوية قد تجاوز إنتاج البروتينات الطبيعية، وأصبح بالإمكان تصميم جزيئاتٍ جديدةٍ لا تتواجد في الطبيعة وتعد البروتينات الاندماجية...

إقرأ المقال

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان