لم تقف تجارب بافلوف عند بيان أثر المثيرات البديلة حين تقترن بالطعام في تكوين الاستجابة الشرطية بل قام هو وتلاميذه وأتباعه بدراسة خصائص هذه الاستجابة والعوامل التي تؤثر فيها مما أوضح أن التعلم الشرطي أعقد بكثير مما كان يبدو في أول الأمر.
وسرعان ما حورت طرقه في البحث حتى يمكن استخدامها مع الأطفال والراشدين.
ولقد ربط بافلوف بين ملاحظاته وتجاربه وبين كثير من الظواهر المألوفة في حياتن...