إن تزويد الطبيب المعوض بالمعرفة التشريحية اللازمة والفيزيولوجية للبيئة الفموية التي سيسكنها الجهاز الكامل تشكل المفتاح الأول والأهم لنجاحه في صنع تعويض صناعي قادر على أداء الوظيفة الفموية التي فقدت مع فقد الأسنان الطبيعية عند الإنسان.
إذ أن هذه المعرفة تمكن المعوض من تحديد نقاط علام مفيدة، فيما يبدو تجويفاً فموياً دون معالم عند الذين لا يتقنون هذه المعرفة.
إن نجاح الجهاز سريرياً...