الحساسية الناجمة عن المهيجات
تسمى في بعض المراجع بأكزيما التماس وهي نادرة الحدوث جداً عند القطط ولكن في حال حدوثها فهي تقع في مواسم معينة ويعني ذلك وجود العامل المسبب في الهواء.
الأعراض:
الطفح الجلدي.
حدوث حكة شديدة.
تورم.
الأسباب:
بعض نواع النباتات.
استخدام المبيدات الحشرية.
أقمشة، بلاستيك، مطاط.
بعض نواع الصابون.
استخدام المنظفات والشموع.
قد تحدث كنتيجة للتحسس من أشعة الشمس.
كنتيجة لاستخدام بعض أنواع الأدوية.
نتيجة للدغة بعض أنواع الحشرات.
قد تكون نتيجة حساسية غذائية.
نتيجة عدوى بكتيرية.
عدوى فطرية مثل القوباء الحلقية.
قشر في الرأس.
الإصابة بالطفيليات الخارجية مثل البراغيث.
التشخيص:
من خلال تاريخ الحالة المرضية وظهور الاعراض.
معرفة النظام الغذائي للحيوان ومراقبته.
فحص عينات من الجلد أو الشعر.
العلاج:
في البداية يجب معرفة سبب الحساسية واستبعاده.
الاستحمام بشامبو مضاد للحساسية.
نستخدم الأدوية التي تحتوي على الهيدروكوتيزونات في علاج الأكزيما.
كذلك يمكن وصف (coriticosteroids)فموياً.
يمكننا أيضا استخدام الإنتي هيستامين.
وفي حالة أن الحيوان لم يتحسن على الادوية السابقة فيتم استخدام (cyclosporine).
----------------------------
الطفح الجلدي الناجم عن الحساسية الغذائية
إن العامل الرئيسي في هذا المرض يعود إلى الاستجابة المناعية الشديدة الناتجة عن عدم تحمل الطعام وسوف نستعرض في هذه المقالة أهم مظاهره المرضية وأسبابه وأساليب علاجه.
الأعراض:
حكة جلدية في أي مكان في الجسم.
قيء وإسهال.
ضعف الاستجابة لمضادات الالتهاب.
أصوات قرقعة وغازات في القناة الهضمية.
إصابة الحيوان بالصلع وفرط التصبغ.
إصابة الحيوان بالتهاب الجلد.
الإصابة بالتهاب الأذن الخارجية.
الإصابة بالتهابات الجلد الفطرية وتقيح الجلد والتهاب الأذن الخارجية.
ظهور بثرات تحتوي على الصديد في الجلد.
الأسباب:
ردود فعل مناعية نتيجة ابتلاع البروتينات السكرية التي تسبب ظهور الحساسية إما قبل أو بعد عملية الهضم.
قد تكون نتيجة لأسباب غير مناعية ناجمة عن ابتلاع طعام فيه نسبة عالية من الهيستامين أو المواد التي تحرض وجوده.
الأمراض الطفيلية التي تسبب ضررا في الغشاء المخاطي للأمعاء.
التشخيص:
من خلال تاريخ الحالة المرضية وظهور الأعراض.
من خلال معرفة النظام الغذائي المقدم للحيوان.
من خلال تحليل كلمن الدم والبول لاستبعاد الأمراض الأخرى.
العلاج:
من خلال تقديم حمية غذائية للحيوان وذلك بمراقبة الطعام ومحاولة تغيير النظام الغذائي حيث يبدا التحسن السريري في غضون أربعة أسابيع.
إعطاء الأنتي هيستامين.
إعطاء الحيوان صادات حيوية مثل (entrofloxacin) والأدوية المضادة للفطريات (fluconazol).
---------------------------
الإنتاج الغير طبيعي من البروتينات في الجسم
تعد الغلوبولينات المناعية جزء من استجابة الجسم بالأجسام المضادة لمحاربة العدوى وهي من
قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن