**القربية الكولونية**

& أكبر الأوالي التي تتطفل على الإنسان، تصيب الخنازير لكنها تتطفل صدفة عند الإنسان فداء القريبات مرض مهني يشاهد لدى مربي الخنازير والقصابين والمزارعين.

يوجد في المناطق التي تشارك الخنازير الإنسان سكنه في المناطق المدارية في أمريكا اللاتينية والفلبين وآسيا الوسطى زائير، وإيران (التي ينتقل فيها الطفيلي من إنسان إلى إنسان) .

ولم تشخص أي حالة في سورية.

الموطن: في الأعور

العامل الممرض:

الشكل الناشط (الأتروفة):

  • تقيس 50 * 150 مكروناً.
  • تكسوها أهداب كثيفة طولانية تؤمن ضرباتها المتزامنة حركة الأتروفة.
  • تتغذى بالجراثيم وحبيبات النشاء والبقايا الخلوية .
  • هيولاها حبيبية فيها فجوات غذائية وفجوتان متقلصتان.
  • لها نواتان تتميز بهما عن بقية الأوالي، واحده ضخمة تشبه الكلية، و الثانية صغيرة صعبة الرؤية .
  • ذات حركة دورانية نشيطة تشبه حركة كرة القدم المقذوفة .
  • تتكاثر بالانشطار الثنائي المستعرض.

الكيس :

يقيس 50 مكروناً، وهو دائري أو بيضوي فيه نواتان كبيرة وصغيرة، ولونه بني مخضر في المحضرات غير الملونة، يحيط به غلاف سميك مضاعف شفاف وهو الطور الخامج الذي يؤمن انتشار الطفيلي. &

**دورة الحياة**

& الثوي النهائي الطبيعي هو الخنزير، وهو يشكل المستودع الرئيس للعدوى البشرية، ويعد الإنسان ثوياً مائياً عارضاً.

تنتقل العدوى عن طريق الماء أو الغذاء الملوث بالأكياس، أو عن طريق أيدي الذين يتعاملون مع الخنازير. تتمزق الأكياس عند وصولها إلى الأمعاء الدقيقة وخرج الأتاريف التي تتوجه نحو الكولون.

حيث تتكاثر ويمكن لهذه الأتاريف إما أن تتكيس معطية الأكياس المعدية التي تطرح مع البراز (الحملة اللاعرضيون) أو أنها تجتاح جدار الكولون و تتكاثر ضمنه (الإصابة

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

 

انستغرام