1 -البشرة اللثوية:
وهي متماثلة في كل من السنن الطبيعية والغرسة، حيث ترتبط الخلايا البشروية بسطح الميناء أو الغرسة من خلال مواد كالببروتينات السكرية مع وجود اختلاف في قوة الارتباط البشروي الذي يكون قوياً في السن الطبيعية بين الميناء واللثة بينما يكون ضعيفاً بين الغرسة واللثة.
لذلك يوصى بعدم إجراء السبر حول الغرسة مباشرة لأننا سنصل فوراً إلى العظم ونخرب التندب الحاصل حول الزرعة، كما قد يؤدي إلى دخول بقايا العظم مما يؤثر على الاندماج العظمي أو يسبب التهاب بالأنسجة حول الزرعة.
2 – النسج الضام الليفي:
في السن الطبيعية توجد ألياف شاربي القوية، أما في الغرسة فإن هذه الألياف تكون موازية للغرسة وضعيفة وقد يندخل بعضها في الغرسة بشكل خفيف.
3 – الرباط السني السنخي:
يتكون النسيج حول السني من خلايا كثيرة وألياف قليلة ويكون غنياً بالتروية الدموية أما في الغرسة فيتكون النسيج حول الغرسة من خلايا مولدة لليف قليلة وألياف كثيرة مع وجود تروية دموية ضعيفة (نسيج تندبي).
4 – التروية الدموية: