* خرطوشات ألعاب الفيديو**
& الأنواع المتوفرة: 8 بت، و16 بت و الخرطوشات اليدوية, و تملك كل شركة تصنيع ( Nintendo و Sega و NEC ) وغيرها أنواعها الخاصة بها و التي لا تتوافق مع الماكنات الأخرى &
**الأقراص المتراصة لألعاب الفيديو**
& الأنواع المتوفرة: 3DO، و CD Genesis Sega، و CD Nintendo Super، CD Graphics Turbo NEC و CD-I , Phillips, و لكل شركة تصنيع أنواعها الخاصة بها والتي لا تتوافق مع الماكنات الأخرى &
**شبكة الوسائط المتعددة**
& هذا الوسط لم يعتمد بعد كقاعدة تصميمية و لكن شبكة الوسائط المتعددة سوف تصبح الأساس للعديد من الأنواع الجديدة من التوزيع &
**برامج و عتاد نظام الوسائط المتعددة**
& قد تستغرب عندما تعرف بأن الوسائط المتعددة موجودة منذ فترة طويله تتجاور هذا من الزمن . فمنذ أكثر من عشرين سنة كان بالإمكان دمج الصوت و الفيديو و سواها , و لكن يحتاج المرء إلى توظيف مبرمج خاص لتصميم برنامج خاص بالنظام المستعمل , و هذا يعادل دفع آلاف الدولارات لفريق عمل مختص لتسجيل نسخة من أغانيك المفضلة، بينما تستطيع الآن تسجيل تلك الأغاني على حاسوبك , و لم يكن هذا ممكناً في السابق سوى بالنسبة للشركات الكبيرة التي تستطيع تحمل الأكلاف المخيفة لإنتاج برامج الوسائط.
ولكن حالياً اصبحت أدوات التطوير أكثر سهولة لناحية الاستعمال وعندما تدمج مع برامج نظامية متطورة مع تحسينات تقانة الحواسيب الشخصية , يصبح إنشاء برامج الوسائط المتعددة أكثر سهولة وأقل كلفة.
و حينها كانت الشركات الرئيسية بحاجة إلى صرف ما يزيد عن مئة ألف دولار لإنتاج ما بإمكان برنامج تأليف الوسائط المتعددة بقيمة زهيدة تحقيقه حالياً .
وبرغم احتواء الوسائط المتعددة على العديد من عناصر الأفلام والفيديو والجرائد والكتب , فإنها تفتقر إلى العنصر المهم الذي يعطي تلك الوسائط قطاع أكبر من المشاهدين، وهذا العنصر هو توحيد المقاييس.
النسق القياسي للأفلام في الولايات المتحدة الأميركية هو فيلم 35 ملم بسرعة 24 إطار بالثانية ولذا فإن الفيلم الذي يتوافق مع هذا المقياس يمكن عرضه في أي دار للسينما في الولايات المتحدة.
ويمكن لأي جهاز تلفزة يتوافق مع مقياس اللجنة الوطنية لمقاييس التلفزة NTSC من عرض الفيديو الملون.
النص الإنكليزي في المجلات والكتب يطبع من اليسار إلى اليمين ومن الأعلى إلى الأسفل باستثناء المنشورات باللغات الأخرى التي تعتمد قواعد مختلفة.
ولكن الأصناف المتعددة من الحواسيب الشخصية لا تعتمد في الواقع طريقة قياسية للتعامل مع الأمور , مثل عرض الرسوم أو تشغيل الصوت ولذا فإن برنامج الوسائط المتعددة الذي يعمل في حاسوب معين قد لا يعمل على آخر.
سنتناول فيما يلي بعض التطورات المهمة في مقاييس البرامج و العتاد , وهذه التطورات قد حسنت كثيراً من نوعية و تنوع القدرات التسويقية لبرامج الوسائط المتعددة.
و رغم أن التطور المستمر للتقانة الجديدة سيؤثر دائماً على تحديد مقياس موحد فإن هناك على الأقل بضعة مقاييس حالياً تساعد المنتجين و الموزعين على تطوير منتوجات جديدة من الوسائط المتعددة.
سوف تكون المقاييس على الأرجح إحدى أهم المواضيع في الوسائط المتعددة التي من دونها سيكون من المشكك به نجاح الوسائط المتعددة , وهذا كان لينطبق على صناعة تأجير أشرطة الفيديو لو كان هنالك 15 نوعاً مختلفا من نفس الفيلم. &
**برامج التأليف**
& كانت عروضات الوسائط المتعددة في الماضي تتطلب الاستعانة بمبرمجين محترفين, و لكن الجيل الحالي من برمجيات التأليف تجعل من الممكن لغير المبرمجين إنشاء عناوين وسائط متعددة متطورة إلى حد بعيد . بحيث تصدر الأصوات و تعرض الأفلام و تنتقل إلى مواقع مختلفة من العرض عند النقر على زر معين.
ومن أوائل أدوات التأليف التي توفرت لغير المبرمجين كانت لغة هايبركارد Hypercard لحواسيب الماكنتوش, وعندما تتعلم كيفية استعمال لغة هايبركارد فإن لغتها الأساسية تمكنك من إنشاء عروضات تقوم بمختلف الأنواع من الأعمال كعرض الرسوم المتحركة وتشغيل الأجهزة الخارجية (مثل سواقة قرص الليزر).
وحالياً، فإن الأدوات البرامجية مثل Director Macromind و Authorware وToolbook تجعل عملية التأليف أكثر قوة وفعالية.
ولكن غالباً ما ترتبط سهولة إنشاء البرامج بواسطة هذه الأدوات بانخفاض مماثل في سرعة الأداء، وذلك لأن برامج التأليف هي لغات برمجة مفسرة( language programming interpreted ) .