*عمارة الزجاج العاكس والبشرة الزجاجية*:

&بدأت هذه العمارة بقوّة منذ سبعينيات القرن العشرين .&

&تمثّل هذه العمارة انقطاعاً جذرياً في صياغة التكوين والبنى الحجمية .&

&انتشرت هذه العمارة في بيئات مُختلفة مناخياً وثقافياً واقتصادياً .&

&ساهم التطوير التقني لصناعة الزجاج المصفّح العاكس والمعالج بالانتشار الواسع لعمارة البشرة الزجاجية .&

**تنبع أهمية استخدام البشرة الزجاجية والعاكسة في التكوين المعماري من النقاط التالية :**

&1_ مخالفة مبادئ عمارة الحداثة والعمارة الوظيفية ، حيث لا يمكن تحديد وظيفة الفراغات المعمارية التي تقع خلفها ، وبالتالي لا تعكس الواجهات وظيفة هذه الفراغات .&

&2_ تأدية دور تعبيري وتكويني هام ، وربط داخل الفراغات المعمارية بالفراغ الخارجي ، وإلغاء المسافة المحسوسة بينها.&

&3_ عكست البشرة الزجاجية مُعطيات النسيج المعماري والعمراني المجاور ، وكذلك عناصر الطبيعة والسماء والغيوم والبحار والجبال وغيرها .&

image-20200116191042-1       image-20200116191042-2

            السطوح الزجاجية المغلّفة للمبنى تعكس المعالم العمرانية وزرقة السماء                      استخدام السطوح الزجاجية جزئياً 

**ميّزات وإيجابيات استخدام البشرة الزجاجية معمارياً وعمرانياً وإنشائياً :**

&1_ الإحساس باللانهاية من خلال نفوذية المبنى وعدم تجزئة المشهد والمنظر الطبيعي المجاور .&

&2_ انصهار المبنى واندماجه مع البيئة العمرانية والطبيعية المحيطة .&

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان