- مكونات جهاز التصوير الشعاعي:
1-لوحة التحكم الذي يحوي على:
- زر الاغلاق وعليه ضوء خاص
- زر التشغيل وضوء التشغيل
- أجهزة تحكم خاص )للزمن -للكيلوفولتاج -للميلي أمبير -للموجهات(.
2 – الحامل:
عبارة عن ذراعين أو ثلاث للتحكم بالزوايا الأفقية والعمودية، وفي معظم الأجهزة يكون الحامل رأس متحرك.
3 – الرأس المولد للأشعة:
ويكون مرتبط بقمع وللأقماع ثلاثة أنواع :
- Short (8 Inch)ونستخدمه بطريقة المنصف
(12 Inch) Intermediate -
- (16 inch ) long نستخدمه بطريقة التوازي
والفرق بينهم أن الأقماع الطويلة تعطي مساحة تعرّض أقل من القصيرة لأن الأشعة تخرج على شكل مخروطي لذلك يفضّل استخدام الأقماع الطويلة، قمع الأشعة له أطوال مختلفة تحدد المسافة بين منبع الأشعة والأسنان المراد تصويرها.
- مساحة التعرض قليلة: نستخدم قمع طويل
- مساحة التعرض كبيرة: نستخدم قمع قصير
- مساحة التعرض متوسطة: نستخدم قمع متوسط.
أبعاد منبع الأشعة Focal Spot Size:
المسافة التي تفصل بين المرسل والمستقبل تدعى :أبعاد منبع الأشعّة Focal Spot Size .
كلما صغرت المسافة بين المرسل Cathode والمستقبل Anode زادت دقّة الصورة الشعاعية وفي حال استطعنا الوصول لمسافة معدومة )وهو أمر مستحيل( نحصل على حالة مثالية ونتخلص مما يسمى خيال جانبي.
- لماذا نقتني أجهزة أبعادها كبيرة 0.4) مم 1 مم( طالما أننا قادرين على شراء أجهزة أبعادها 0.1 مم والحصول على جودة أعلى؟
ببساطة السبب هو زيادة عمر الجهاز، حيث:
زيادة البعد تؤدي إلى دقّة أقل وبالتالي أطول عمر للجهاز.
ويقاس عمر الجهاز بعدد الصور الشعاعية التي يتم إجراءها يوميّاً.
في حال وجود مركز طبي أو عيادة شعاعية سنتغاضى عن قليل من الدقة مقابل عمر أطول، أما في حال وجود عيادة سنية سأقتني جهاز عالي الدقة لأن استخدامه سيكون أقل.
- ملاحظات: