تنطلق جميعهاً من اعتبار أن الحصيرة صلدة وبالتالي رد فعل التربة تحتها يتوزع خطياً، وقد يكون منتظما أو غير منتظم (شبه منحرف أو مثلث)، وفي هذه الطرق تدرس الحصيرة كبلاطة محملة برد فعل التربة الصافي الموزع خطياً، والمحسوب بدون اعتبار وزن الحصيرة وما يعلوها من ردم لأنهما ينقلان مباشرة إلى تربة التأسيس ولا ينشأ عنهما أية تشوهات أو جهود في الحصيرة. &

& قد تأخذ الجملة الإنشائية أحد الأشكال التالية:

أولاً: بلاطة فطرية: تنفذ الحصيرة على شكل بلاطة فطرية إذا تم الأخذ بعين الاعتبار أنّ التربة متجانسة، والحمولات قليلة نسبياً ولا تزيد عن 100 طن للعمود الواحد، شبكة الأعمدة تشكل مربعات أو مستطيلة قريبة من المربعات والمجازات بالاتجاهين تحقق الشرطL<9 متر بين المحاور.

وتؤخذ سماكة بلاطة الحصيرة Lmax (0.15-0.2) ، وفي بعض المراجع (0.1-0.05)Lmax حيث Lmax المجاز الصافي (الضوء)، وعادة تتراوح سماكة هذا النوع من الحصائر من (60-200) سم، كما أنّه يجب ألا تقل سماكة بلاطة الحصيرة عن 40سم.

إنّ منطقة اتصال الأعمدة بالحصيرة قد تزود بتيجان، ويمكن استبدال التاج بنهوض (مقابل السقوط في البلاطات الفطرية العادية)؛ أي بزيادة السماكة في منطقة معينة تحت

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

 

انستغرام