- العوامل الفيزيولوجية:

تتأثر فعالية الدواء بقناعة وتوقع المريض، نعرَف في هذا السيّاق ما ندعوه بالدواء الغفل.

الدواء الغفل: مادة خاملة تقدّم بشكل دواء، وغالباً ما تقدّم استجابة مكافئة للدواء الفعّال.

يستخدم الدواء الغفل في حالتين أساسيتين:

  • معالجة المرضى الذين يعتقد الأطباء بأنهم ليسوا بحاجة لدواء فاعل
  • وسيلة شاهدة في التجارب السريرية للأدوية

- يعتمد الدواء الغفل بشكل كبير على علاقة الطبيب بالمريض.

- يحرّض الدواء الغفل استجابة فيزيولوجية، مثال يمكن أن يحرّر الأندرفين في الدماغ مسببة تسكين الألم.

-الحالات المرضية:

1-أمراض الكبد:

تؤثر أمراض الكبد وخاصة التليف أو التشمع على تموضع الدواء:

الأدوية التي تتعرض للاستقلاب الكبدي يزداد توافرها الحيوي بسبب خلل في عمل الخلايا الكبدية المسؤولة عن استقلابها.

تناقص استقلاب وإطراح العديد من الأدوية (المورفين، الليدوكائين) بالتالي يجب إنقاص جرعتها.

الأدوية البديلة والتي لا تعتمد على الاستقلاب الكبدي للإطراح تستبدل مثل الديازيبام.

طلائع الأدوية التي تحتاج للتفعيل بالاستقلاب الكبدي مثل الباكامبيسيلين هي أقل فعالية ويجب تجنبها.

حتى تأثيرات بعض الأدوية قد تتغيّر بتأثير الأمراض الكبدية:

في الاعتلال الدماغي الكبدي يمكن عند هؤلاء المرضى أن تساهم المدرات في تغيرات نفسية عقلية لأنها تسبب نقصان بوتاسيوم قلائي والذي يؤدي لتحويل الأمونيوم NH4 إلى النشادر NH3 التي تدخل الدماغ بشكل أكثر سهولة .

بسبب تناقص عوامل التخثر، فإنّ مضادات التخثر الفموية تزيد زمن البروترومبين بشكل واضح .

2 – أمراض الكلية:

تتناقص تصفية الأدوية التي تطرح دون تغيير)الأمينوغليكوزيدات (بشكل مواز لتناقص تصفية الكرياتنين.

- تجنب استخدام البيبتدين بسبب تراكم مستقبله النور ببيبتدين وإعادة الجرعة قد تسبب حدوث الصرع.

- بعض الأدوية تزيد الحالة السريرية سوءاً لمرضى الفشل الكلوي، التتراسكلين يملك تأثيرات تهديمية واشتداد اليوريميا.

3 - أمراض الغدة الدرقية :

إنّ مرضى فرط الدرق يكونون:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن