كسور العقب والقعب والأمشاط

كسور العقب

- السبب: السقوط من شاهق، وأشيع شكل له هو الانضغاطي.

- يكون أحادي أو ثنائي الجانب.

- الأعراض: تكدم – ألم – عدم القدرة على استخدام الطرف.

- الإنذار: يتحدد سوء الإنذار في هذه الكسور حسب:

1-غياب القوس الطولانية لأخمص القدم بعد تبدل الكسر حيث يتغير شكل القدم فتصبح مسطحة وقد تؤدي إلى آلام إضافة لصعوبة لبس الاحذية وتشوه شكل القدم

2- تغير العلاقة بين العقب والقعب (وصول الكسر للسطح المفصلي بينهما)، والتي تؤهب لحدوث كسر تنكسي.

3- قد يكون منخسف بما أن المنطقة إسفنجية، فكلما زاد الضغط المطبق كلما تأثرت التروية وصعب الشفاء.

- العلاج: حسب درجة التفتت والهرس كما يلي:

- كسر مفتت والقطع العظمية كبيرة: علاج جراحي.

- كسر مفتت بشدة أو كسر هرسي: تثبيت جبسي لمدة شهرين ونصف لثلاثة أشهر، والالتزام بعدها بأحذية معينة (إسفنجية) لتخفيف الضغط عن المنطقة.

كسور القعب

-السبب: أيضًا السقوط من شاهق.

- تتراوح الاصابة من بسيطة إلى شديدة.

-عندما تكون القطع كبيرة ومتناثرة فإن الخطورة تكون بحدوث النخرة الجافة (يتميز بها هذا العظم بسبب

انقطاع التروية عن بعض القطع).

- يشارك هذا العظم في عدة سطوح مفصلية وبالتالي قد يحدث التنكس كاختلاط لكسوره عند عدم الرد الجيد.

- يكون العلاج في هذه الحالة جراحياً حيث يتم التثبيت بالبراغي، أما إذا كان الكسر مفتتاً بشدة والقطع صغيرة فتترك على حالها (عاج محافظ).

كسر المنطقة الرصغية المشطية