يؤثر الشعاع الكهرومغناطيسي على الذرات والجزيئات ومن الممكن أن تتم عملية امتصاص ذري وامتصاص جزيئي، ومن الممكن أن تتم عملية إصدار ذري وإصدار جزيئي.

فالمادة الدوائية هي عبارة عن ذرة أو جزيئة فمن الممكن أن نستفيد من تأثير الشعاع الكهرومغناطيسي عليها في معايرتها وتحديد درجة نقاوتها وحتى في استعرافها.

نبدأ أولا بإصدار الضوء:

مطيافية ضوء الإصدار الذري:

عند إدخال الطاقة على الحالة الساكنة للذرة فإن الإلكترونات السطحية ستصعد إلى مدارات ذات سوية طاقة أعلى.

للتوضيح:

  • عندما نعطي طاقة ما لذرة أو جزيئة، فإنها ستأخذها وتحولها إلى شعاع ضوئي، أي ممكن أن نعطيها طاقة بشكل شعاع ضوئي فتصدر هذه الذرة أو الجزيئة اشعاع ضوئي بطول موجة آخر وممكن أن نعطيها طاقة بشكل حرارة فتمتصها وتصدرها بشكل ضوء، هذا الشعاع الضوئي الناتج عن الذرة أو الجزيئة نقيسه فيكون معبر عن التركيز الموافق لعدد الذرات في المحلول أو المادة.
  • تختلف طاقة التحريض من ذرة لأخرى (كلما زاد بعد الإلكترونات السطحية عن النواة كلما كانت طاقة التحريض أقل).
  • المعادن القلوية والقلوية الترابية يكفيها لهب بنزن (حيث تعتبر الالكترونات السطحية لمثل هذه المعادن كالصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم ضعيفة الارتباط بالذرة فتحتاج إلى طاقة تحريض قليلة يتم تحريضها).
  • بعد عودة الإلكترونات لمداراتها تصدر طاقة حرة على شكل ضوء وحيد اللون ذي طول موجة محدد خاص ومميز للعنصر في المجال المرئي أو فوق البنفسجي.
  • يمكن للعديد من العناصر أن تصدر أطياف مختلفة، إلا أن

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن