إن الضغط المتوضع على البنيات الخلفية السفلية والناجم حتى عن انحناء خفيف للجذع نحو الأمام يكون واضحاً في الشخص الذي يعاني من ألم أسفل ظهري حاد.

وعند هؤلاء الأشخاص تكون الفعاليات المتوسطة مثل الانحناء أماماً لاستخدام فرشاة الأسنان أو ليس الحذاء والجوارب أو رفع الأشياء من على الأرض تشكل مشكلات كبيرة لهم.

وحتى قبل إخبارهم بالحفاظ على جذعهم عمودياً سوف يعمد مثل هؤلاء المرضى إلى عمل ذلك بحذر في محاولة منهم لتجنب الآلام وتكون وضعية الجذع الدفاعية هذه هي الأساس المعمول به في وضعيات العمل.

                      image 2759

الشكل السابق:

يمثل شكلاً إيضاحياً لعطف الجذع ل 60 درجة تقريباً، الوزن المشترك للرأس و الجذع (w) يعمل على مركز الجاذبية (C .G).

قاعدة العمود الفقري أو المفصل القطني العجزي يظهر كنقطة ارتكاز ثابتة.

الحرف (P) يمثل التوتر العضلي المؤثر المبذول من قبل الباسطات الشوكية.

عزم الدوران المبذول من قبل الجاذبية (W×d) يكون زائداً إلى حد كبير في الوضع B، واضعاً ثقلاً هائلاً على البنيات الخلفية السفلية، خصوصاً إذا كان النقل محمولاً في اليدين.

 قواعد من أجل تناسق الجسم أثناء الفعالية:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

 

انستغرام