قصور الغدة الدرقية – الأسباب

حالة من نقص إفراز الهرمونات الدرقية.

تشاهد فيه عادةً عكس المظاهر المشاهدة في فرط نشاط الدرق.

معظم أشكال قصور الغدة الدرقية تترافق مع الدراق: ضخامة شديدة جداً في حجم الغدة الدرقية.

الدراق الغرواني المتوطن الناجم عن عوز اليود الغذائي:

في بعض مناطق العالم لا يتواجد اليود في التربة وللتعويض عن ذلك يضاف اليود إلى ملح الطعام.

أما إذا لم تتم إضافة اليود فيؤدي ذلك إلى تطور الدراق المتوطن وذلك بالآلية التالية:

  • يؤدي نقص اليود إلى عدم تشكل الهرمونات الدرقية.
  • يترافق هذا النقص مع زيادة كبيرة في إفراز TSH من الغدة النخامية.
  • يحرض TSH على نمو الغدة الدرقية بشدة.
  • وبالرغم من الزيادة الكبيرة في حجم الغدة الدرقية فهي لا تتمكن من تصنيع الهرمون الدرقي بسبب غياب اليود.
  • قد تصل الغدة الدرقية إلى ١٠ – ٢٠ ضعف حجمها الطبيعي.

الدراق الغرواني غير الناجم عن نقص اليود في الطعام:

١ – في بعض الحالات يوجد خلل في حمل الأنزيمية المسؤولة عن تركيب الهرمونات الدرقية يتجلى بغياب واحد أو أكثر من الأنزيمات المسؤولة عن تركيب هذه الهرمونات.

٢ – تحتوي بعض الأطعمة على مواد مسبب للدرق مثل اللفت والملفوف تمنع اليود من دخول الغدة الدرقية على الرغم من توافره في الغذاء.

أسباب أخرى لقصور الدرق:

١ – التعرض للأشعة (العلاجي أو البيئي).

٢ - الاستئصال الجراحي.

قصور الغدة الدرقية – الخصائص الفيزيولوجية والعلاج:

١ - التعب والنعاس الشديد ( ١٢ – ١٤ ساعة نوم / يوم).

٢ - الكسل والبطء العضلي.

٣ - عدم تحمل البرد.

٤ - بطء القلب ونقص الحصيل القلبي.

٥ - نقص الحجم الدموي.

٦ - زيادة وزن الجسم.

٧ - الإمساك.

٨ - البلادة العقلية والنساوة.

٩- جفاف وخشونة الجلد وتساقط الأشعار.

١٠ - الصوت الأجش (كصوت الضفدع).

١١- الوذمة المخاطية Myxedma:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان