**أولا : المساحة الأرضية**:
&تختلف المساحة المخصصة للطير حسب عمره و حسب الهدف من التربية ( لحم أو بيض ) كما يجب الأخذ بعين الاعتبار المناخ و الفصول مثلا ينخفض عدد الطيور بالنسبة للمساحة (10%).&
**ثانيا : نظام التدفئة في حظائر الدواجن**:
&تحتاج مدة التحضين إلى نظام تدفئة بكفاءة عالية من أجل تأمين درجات حرارة مناسبة بهذه الفترة و ذلك لتجنب حدوث مشاكل تتعلق بالإنتاج أو بصحة الطيور خلال فترة الرعاية.
أ-تأثر انخفاض الحرارة في حظائر الدواجن على الطيور :
1-استهلاك طاقة من جسم الطير ليدفئ جسمه.
2-زيادة في استهلاك العلف.
3-زيادة الإصابات بالأمراض التنفسية.
4-انخفاض معدل الانتاج (لحم , بيض).&
ب-تأثير ارتفاع درجات الحرارة في حظائر الدواجن على الطيور :
1-انخفاض الشهية و قلة استهلاك العلف.
2-زيادة في انتاج الحرارة في الحظائر من قبل الطيور.
3-انخفاض معدل تحويل الغذاء.
4-الإصابة بأمراض نقص التغذية الناجمة عن نقص استهلاك العلف.
5-ارتفاع الحرارة يسبب الإجهاد الحراري خاصة إذا كان مرافق لارتفاع نسبة الرطوبة.
6-ظهور حالات النقر و الافتراس.
ج-للتقليل من تأثير ارتفاع درجات الحرارة يجب اتباع التالي :
1-رش الماء على أسقف و جدران الحظائر من الخارج من أجل الحصول على قدر من التبريد في البيئة المحيطة بالطيور.
2-العمل على أن تكون درجة حرارة الماء لا تزيد عن (15م̊).
3-الاعتماد على التغذية الليلية حيث تكون درجات الحرارة معتدلة و تكون الطيور أكثر قابلية على استهلاك العليقة , و هذه الاساليب حقق نتائج ايجابية محدودة إلا أنه لا يمكن الاعتماد عليها على المدى الطويل.
4-تعديل الخلطات العلفية باستخدام مكونات تحتوي على معدلات منخفضة من الطاقة.
5-زيادة عدد المشارب في حالة المشارب العادية أو زيادة عدد الحلمات في حال استخدامها.
6-سحب الهواء من الجهة الأكثر برودة.
7-تخفيض عدد الطيور بالمتر المربع.
8-العناية بالفرشة الأرضية و عدم تقليبها أثناء فترة الحر.
9-الحصول على جهاز انذار بارتفاع درجة الحرارة في الحظيرة.
10-يمنع التعليف و تغلق الحظيرة خلال فترة الظهيرة لمدة (3ساعات) و يمنع مرور العمال داخل الحظيرة خلال هذه الفترة إلا للضرورة القصوى.
11-تفديم علائق متوازنة عالية الكثافة الغذائية و ترفع نسبة حمض اللايسين و الميثيونين و السيستين و الكالسيوم و الفوسفور و ترفع نسبة الدهن إلى (6%) كبديل للكربوهيدرات .
12-يضاف إلى العليقة أو ماء الشرب جرعات إضافية من فيتامين (C).
13-إجراء عمليات التحصين و مسك الطيور لليلا أو في الصباح الباكر.&
**ثالثا : نظام التبريد في الحظائر**:
&يجب تمرير كميات كبيرة من الهواء خلال مساكن عند درجة الخارجية عن (30م̊) و ذلك لتوفير بيئة مريحة للطيور و هناك أربع طرق لتبريد الطيور هي :
1-نظام الرذاذ تحت الضغط المنخفض :
حيث تركب رذاذ ذات ضغط ثابت مع الماء داخل المبنى أو فوق الطيور المربات بأقفاص.
2-نظام الرذاذ ذو الضغط العالي :
مبدأ هذا النظام هو تحويل الماء من الصورة السائلة إلى بخار و تتم عملية تبريد الهواء بتمريره عبر مجال به ماء أو أسطح مبللة بالماء و عندما يلامس الهواء سطح الماء