* برامج بينية ودية باللغات الطبيعية**

& ﻣﻦ اﻷﻓﻀﻞ داﺋﻤﺎ أن ﻧﺘﻤﻜﻦ ﻣﻦ اﻻﺗﺼﺎل ﺑﻘﻮاﻋﺪ اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت أو اﻷﻧﻈﻤﺔ الخبيرة ﺑﻠﻐﺔ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ وﺧﺎﺻﺔ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ لمستخدم الحاسب حين ﻻ ﻳﻜﻮن ﻣﺘﺨﺼﺼﺎ ﻓﻲ الحاسب .

وﻻ ﻳﻜﻮن ﻋﻨﺪه الحماس اﻟﻜﺎﻓﻲ ﻟﺘﻌﻠﻢ ﻟﻐﺔ ﺑﺮﻣﺠﺔ اﺻﻄﻨﺎﻋﻴﺔ ذات ﺗﺮاﻛﻴﺐ ﺟﺎﻣﺪة وﻣﻨﻄﻖ ﻗﺪ ﻳﺘﻌﺎرض ﻣﻊ ﻃﺮﻳﻘﺘﻪ ﻓﻲ اﻟﺘﻌﺒﻴﺮ ﻋﻦ اﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻪ.

وﻫﻨﺎك أﻳﻀﺎ المستخدم ﻏﻴﺮ المنتظم "اﻟﻌﺎﺑﺮ " واﻟﺬي ﻏﺎﻟﺒﺎ ﻣﺎ ﻳﻜﻮن ﻏﻴﺮ ﻣﺨﺘﺺ-ﻓﻼ ﻣﺒﺮر ﻟﻜـﻲ ﻧـﻔـﺮض ﻋﻠﻴﻪ ﺗﺮﻛﻴﺒﺎت ﻟﻐـﺔ اﻟـﺒـﺮﻣـﺠـﺔ الجامدة ﻷﻧـﻪ ﺳـﻮف ﻳﻨﺴﻰ ﻗﻮاﻋﺪ اﻟﺒﺮﻣﺠﺔ بين المرات المتباعدة اﻟـﺘـﻲ ﻳﺴﺘﺨﺪم ﻓﻴﻬﺎ الحاسب.

وﻫﻨﺎك ﺳﺒﺐ آﺧﺮ ﻟﺘﻮﻓﻴـﺮ ﺑﺮاﻣﺞ ﺑﻴﻨﻴـﺔ ﺑـﺎﻟـﻠـﻐـﺎت اﻟـﻄـﺒـﻴـﻌـﻴـﺔ natural-languageﻫﻮ أﻧﻪ ﻣﻦ المحتمل أﻻ ﻳـﻜـﻮن المستخدم ﻋﻠﻰ دراﻳﺔ ﺑﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺑﻨﻴﺔ ﻗﺎﻋﺪة اﻟﺒﻴﺎﻧﺎت وﻋﻠﻰ ﻫﺬا ﻳﺠﺐ أن ﻳﻜﻮن اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﻗﺎدرا ﻋـﻠـﻰ أداء ﺣـﺪ أدﻧـﻰ ﻣﻦ اﻟﺘﺄوﻳﻞ واﻟﺘﻔﺴﻴﺮ ﻟﻠﺴﺆال.

وﻋﻠﻰ أي ﺣﺎل ﻓﻬﻨﺎك ﺧﺸﻴـﺔ ﻣـﻦ أن ﻳـﻐـﺎﻟـﻲ المستخدم ﻓـﻲ ﺗـﻘـﺪﻳـﺮ ذﻛـﺎء اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ ﺑﺄن ﻳﻌﺘﻘﺪ أﻧﻪ ﻗﺎدر ﻋﻠﻰ اﻟﻘﻴﺎم ﺑﺘﻔﺴﻴﺮات واﺳﺘﻨﺘﺎﺟﺎت ﺗﺘﻌﺪى ﻓﻲ اﻟﻮاﻗﻊ ﻗﺪرﺗﻪ.

وﻫﻨﺎ ﻳﻌﺎﻧﻲ المستخدم ﻣـﻦ اﻹﺣـﺒـﺎط وﻓﻘﺪان اﻻﻫﺘﻤﺎم ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﺘﻀﺢ ﻟﻪ ﻗﺪرات اﻟﺒﺮﻧﺎﻣﺞ المحدودة . وﻫﻨﺎك اﻟﻌﺪﻳﺪ ﻣﻦ المديرين بمراتب اﻹدارة اﻟﻌﻠﻴﺎ ممن ﻳﺤﺘﻔﻈﻮن بمحطات ﻃﺮﻓﻴﺔ terminals ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺗﺒﻬﻢ ﻳﻨﺪر اﺳﺘﺨﺪاﻣﻬﻢ ﻟﻬﺎ ﻟﻌﺪم اﻻﻫﺘﻤﺎم اﻟﻜﺎﻓﻲ ﺑﺠﻌﻞ ﺑﺮاﻣﺞ الحاسب " ودﻳﺔ " .

ذﻟﻚ أن اﻟﺒﺮاﻣﺞ المالوفة ذات اﻟﻘﻮاﺋﻢ MENU-DRIVEN ﺗﺒﻌﺚ على الملل لاﻧﻬﺎ ﺗﺘﻄﻠﺐ أن ﻳﻌﻤﻞ المستخدم ﻣﻦ ﺧﻼل ﺷﺠﺮة ﺗﺮﻛﻴﺒﺎت ﻋﻤﻴﻘﺔ ﻓﻲ حين أﻧﻪ ﻳﻔﻀﻞ أن ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ اﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺗﻪ ﻣﺒﺎﺷﺮ ﺑﻠﻐﺔ ﻣﺄﻟﻮﻓﺔ. &

**البينيات على المستويات المختلفة**

& إن اﻟﻬﺪف اﻟﺮﺋﻴﺴﻲ ﻣﻦ اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﺒﻴﻨﻴـﺔ ﻫـﻮ أن ﻧـﺨـﻔـﻲ ﻋـﻦ المستخدم اﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ اﻟﺘﻘﻨﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﺑﻨﻴﺎن ﻗﺎﻋﺪة المعلومات ﻟﻠﺒﺮﻧﺎﻣﺞ اﻷﺳﺎﺳﻲ اﻟﺬي ﻳﺘﺼﻞ ﺑﻪ .

وﺗﻌﻤﻞ ﻫﺬه اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﺒﻴﻨﻴﺔ ﻋﻠﻰ تحويل اﻟﻄﻠﺐ ﻛﻤﺎ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻨﻪ المستخدم ﺑﺎﻟﻄﺮﻳﻘﺔ اﻟﺘﻲ ﺗﺒﺪو ﻟﻪ ﻃﺒﻴﻌﺔ إﻟﻰ اﻟﺸﻜﻞ اﻟﺬي ﻳﺘﻄﻠﺒﻪ ﺑﺮﻧﺎﻣﺞ اﻟﺒﺤﺚ.

وﺳﻨﻌﺮض ﻫﻨﺎ مستويين ﻣﻦ ﺗﻄﻮر اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﺒﻴﻨﻴﺔ: أوﻟﻬﻤﺎ اﻟﺒﺮاﻣﺞ اﻟﺒﻴﻨﻴﺔ الموجودة ﻓﻲ ﺷﻜﻞ ﻣﺸﺎرﻳﻊ أﺑﺤﺎث و ﺗﻄﻮﻳﺮ وﻗﺪ ﺑﺪأت ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺗـﺄﺧـﺬ ﺷـﻜـﻞ المنتجات التجارية .

أﻣﺎ ﺑﺮاﻣﺞ المستوى اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻬـﻲ ﻣـﺎزاﻟـﺖ ﻣـﻮﺿـﻮع ﺑـﺤـﺚ وﻟﻦ ﺗﺘﻮﻓﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻄﺎق واﺳﻊ ﻗﺒﻞ ﻣﻀﻲ ﻋﺪة ﺳﻨﻮات &

**برامج المستوى الاول**

& وﻫﻲ ﺗﺴﻤﺢ ﻟﻼﺳﺘﻔﺴﺎرات ﻣﻦ اﻷﻧﻮاع اﻟﺘﺎﻟﻴﺔ:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن