العوامل التي تؤدي إلى السقوط عند كبار السن:

3-عوامل اجتماعية:

لوحظ ارتفاع نسبة السقوط بين المسنين مع العوامل الاجتماعية التالية:

  • انخفاض مستوى التعليم والحالة الاجتماعية.
  • السكن غير الملائم.
  • العزلة الاجتماعية.
  • عدم توفر الخدمات الطبية.

4-عوامل بيئية:

معوقات داخل المنزل قد تؤدي إلى تعثر أو انزلاق المسن مثل:

  • أطراف السجاد المثنية.
  • أسلاك التلفون أو الأجهزة الكهربائية.
  • أرضيات الحمام المبللة.
  • نوعية الأرض الزلقة.
  • عدم توفر الإضاءة الجيدة.

تصنيف حالات السقوط:

يتم تصنيف حالات سقوط المسنين إلى سقوط عارض (يحدث أحياناً)، وسقوط متناوب أو المتكرر.

وكذلك يصنف بعض المسنون بأنهم عرضة لخطر السقوط.

السقوط العلوي: احتمال السقوط عرضي، يكون المشي والتوازن طبيعي، والصحة العامة جيدة، قد يعاني المسن من نقس الثقة بالنفس.

السقوط المتناوب أو المتداخل: هو سقوط متقطع أو خلل وظيفي لمرة واحدة، والتي قد تكون ناجمة عن مرض حاد أو اضطراب عابر في جهاز الدوران، قد يكون له تفسير طبي كامل وبالتالي سيتوقف السقوط فور علاج السبب.

السقوط المتكرر: هو يعني سقوطين أو أكثر خلال 6 أشهر، تكون الصحة العامة سيئة ولا يوجد تفسير طبي كامل للسقوط.

المسنين العرضة لخطر السقوط: هم الأشخاص الذين لم يسقطوا بعد ولكنهم في خطورة عالية وفقاً للمعايير المحددة في النموذج السريري، وقد يلاحظ أخصائي العلاج الفيزيائي أو غيره من أخصائي الرعاية الصحية أنّ هذا المسن عرضة لخطر السقوط.

يجب البحث في أربعة مستويات من المعلومات:

المشاكل الجوهرية المؤهبة:

الاختلالات المزمنة واختلال ضعف الوضعية والعجز المرتبط به والذي يكون قد ساهم سابقاً في السقوط أو قد يؤدي إلى مزيد من حالات السقوط وهذه المشاكل تستجيب للتداخل التأهيلي.

المشاكل الظرفية الخارجية:

المخاطر البيئية، المخاطر الخارجية التي أدت سابقاً إلى السقوط وقد يؤدي إلى مزيد من حالات السقوط.

استراتيجيات المواجهة:

استراتيجيات كبار السن، يجب تواجد مقدم الرعاية قريب من المسن للتعامل مع السقوط إن أمكن ذلك، ماذا حدث بعد السقوط الماضي؟

العقابيل النفسية:

العواقب النفسية بعد السقوط قد يؤدي إلى تقييد النشاط المسن.

إذا لم يكن هناك خطر بيئي مرتبط بشكل واضح مع معظم حالات السقوط، يمكن أن نشتبه بأن السقوط المتكرر هو بفعل أحد أشكال الاعتلال الذي يسبب ضعف مزمن في السيطرة على الوضعية.

عدم التكيف والوهن في العضلات المضادة للجاذبية يكون هو السبب في السقوط خاصة في السقوط المتكرر الذي يحدث في الظروف التي يكون فيه من المستبعد جداً السقوط بنسبة لمسن لائق صحياً.

علاوة على ذلك، إن السقوط المتكرر يسبب للمريض – مرة واحدة أو أكثر – معاناة الاستلقاء الطويل، لذلك يجب الاهتمام بشكل خاص بتثقيف المسن ومعاونيه حول طرق التعامل مع حالات السقوط السابقة وعما إذا كانت لديهم أو لم تكن استراتيجيات سليمة للتعامل مع حالات السقوط المستقبلية.

أهداف العلاج الفيزيائي:

هناك ثلاثة جوانب للعلاج الفيزيائي في تدبير المسنين الذين سيواجهون خطر السقوط المتكرر أو الذين هم بالفعل يعانون السقوط.

أولاً: تثقيف المسن لمنع أي حالة سقوط.

وثانياً: تدريب المسن على التعامل مع حالة السقوط.

وثالثاً:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

 

انستغرام