ألم الظهر الحاد:
- الراحة في السرير جزئياً، فقط إذا تطلب الأمر.
- وصف المسكنات خاصة في أول أسبوعين: Acetaminophen-Codeine-Morphine- NSAIDs.
- تجنب تمارين المقاومة / التقوية في أول شهرين بعد الكسر.
- توفير المشدات والتدريب على استخدام الوسائل المساعدة الأخرى.
- التوصية بأخذ الوضعيات المناسبة وقواعد الحركة لمنع إجهاد الظهر خلال النشاط اليومي والتمارين.
- تدريب الأهل أو من يقوم بالرعاية على كيفية مساعدة المرضى بشكل آمن مع اقل تحميل ممكن على الظهر.
- وصف جهاز walker مناسب.
- وصف العلاج الفيزيائي والانشغالي المناسب وحسب الحاجة، كالقيام بنشطات متدرجة من الجلوس في السرير ثم على جانبه، ثم الوقوف، فالمشي لمسافات قصيرة.
ألم الظهر المزمن:
- تصحيح أي خلل في الوضعيات، ووضع وسادة أسفل الظهر يزيد تحمل الجلوس عند وجود حدب.
- بعد تصحيح الوضعة، ادعم الظهر لتقليل تمطيط الأربطة، كمقومات دعم الظهر وتعديلها لكل شخص.
- تجنب النشاطات التي تزيد القوى الضاغطة على الفقرات.
- وصف برامج التمارين العلاجية المستمرة مع صوت.
- وصف المسكنات عند الضرورة.
- تفيد الوسائط الفيزيائية مثل الحرارة، البرودة، الوخز بالإبر، TENS.
- يجب أن يرتاح المرضى في السرير لفترة 20-30دقيقة مرتين يومياً.
- في حال التشوهات الشديدة، يفيد حقن مواد مسكنة ومصلية في الوجيهات المفصلية.
- استخدم المعالجة بالتلقيم الراجع، العلاج بالاسترخاء وغيرها ...
- تقييم وعلاج النتائج النفسية والاجتماعية.
استخدام المشدات ودعائم الظهر في التخلخل العظمي:
لكل نوع استطبابه ومحاذيره ويجب معرفتها جيداً.
تستخدم المقومات في كسور الفقرات الحاد إذ تخفف الألم وتمنع الحركة وبالتالي تسمح بالالتئام.
استخدامها في العلاج طويل الأمد: تزيل الألم، تمنع حدوث كسور أخرى لكنها تسبب ضعف البنية العضلية.
تحدث معظم لكسور الانضغاطية أسفل العمود الظهري وأعلى القطني، وتنضغط أجسام الفقرات خاصة من الأمام.
من الهام فهم حركة ووظيفة العمود الفقري الظهري والقطني:
- تتحدد حركة العطف والبسط بالعمود الظهري بسبب تمفصل الأضلاع والفقرات وتراكب النواتىء الشوكية فوق بعضها، لكن نسبياً يبقى الدوران حراً.
- تكون حركة العمود القطني محدودة للجانبين بسبب التوضع العمودي نسبياً للوجيهات المفصلية، لكن تكون حركتي العطف والبسط أعظميتان، بالتالي من الهام فهم الوظيفة الحركية أو التزاوج الحاصل في منطقة الوصل الظهري القطني.
- ونجد أن العطف للأمام يحمل وزناً زائداً على أجسام الفقرات في الأمام، بالتالي تكون مهمة المقومة تحديد العطف للأمام، بالإضافة للأهداف الأخرى المتمثلة بتخفيف الألم وزيادة الوظيفة ومنع قصر النسج الرخوة الذي يزيد التشوه.
أنواع المقومات:
- مقومة دعم التدريب الوضعي (مقومة الحدب ذات الوزن) PTS.
- مقومة الوصل الظهري القطني TLO.
- مقومة المنطقة القطنية العجزية LSO.
- المقومة الظهرية القطنية العجزية TLSO.
جميعها تعتمد على مبدأ قوة النقاط الثلاث، لكنها لا تمنع الضغط المحوري للجاذبية.
" بشكل عام تستخدم المقومات الصلبة لكسور الوصل الظهري القطني الحادة "، " تستخدم المقومات الطرية لتدبير الكسور الثابتة والحالات المؤلمة"
أولاً:
PTS: رخيصة وغير ظاهرة، تخفف الألم عبر تطبيقها قوة للخلف تماماً أسفل زاوية لوحي الكتفين أو بفعلها المقوي لمستقبلات الحس العميق.
ثانياً:
TLSO: توفر التثبيت العمودي من الحوض إلى الكتفين، لكنها غالية الثمن وثقيلة الوزن وتسبب الحر وبالتالي التعامل معها صعب.
تعتبر المنطقة القطنية العجزية صعبة التثبيت لذا لا يعول على المقومات العجزية في توفير التثبيت الجيد لهذه المنطقة.
ثالثاً:
مشد البطن: أداة بسيطة، رخيصة، يمكن ارتدائها تحت الثياب، تكمن آلية تخفيف ألم الظهر في أنها تزيد الضغط داخل البطن وبالتالي تطبيق قوة من الأمام على الفقرات، مما يدعمها ويثبتها نوعاً ما، وأكثر ما تستخدم في كسور الفقرات الحادة المؤلمة < السيئة الوحيدة أنه يسبب الحر >.
دَرَسَ Kaplan نساء مصابات بنقص الكتلة العظمية والتخلخل، وقسمهم إلى ثلاث مجموعات:
A-تمارس تمارين رياضية فقط.
B-تمارين رياضية + مقومة TLO تقليدية.
C-تمارين رياضية + PTS.
وجد أن المجموعتين C –A قد حققتا زيادة في قوة عضلات الظهر.
بينما المجموعة B حدث العكس (مضاعفة معروفة للمقومات الصلبة عبر أي مفصل).
في دراسة أخرى وجدوا أن