& نتيجة لهبوب الرياح أو لحركة السفن، الزلازل، المد والجزر، تتولد أمواج تولد ضغطا إضافيا على المنشآت ويكون شكل مخطط الضغط الناجم عن الأمواج كما في الشكل رقم (1).
غير أن ضغط الأمواج تتعلق قيمته بطول الموجة وبارتفاعها حيث بعرف طول الموجة بأنه المسافة من ذروة إلى ذروة أو من بطن إلى بطن، أما ارتفاع الموجة فهو المسافة الشاقولية من الذروة إلى البطن وعندما لا تتوفر معلومات عن ارتفاع وطول الأمواج فإنه يعتبر أن:
الشكل رقم (1).
كما أن ارتفاع الموجة يعطى بالصيغة:
حيث: H: ارتفاع الموجة بالقدم.
F: المسافة التي تؤثر فيها الرياح (ميل).
VW: سرعة الرياح ميل/ ساعة.
أما طول الموجة فإنه يساوي من 9-15 مرة من ارتفاع الموجة في حالة البحيرات الداخلية ويساوي 17-33 مرة من ارتفاع الموجة في حالة البحار والمحيطات.
وتم استنتاج المعادلة التجريبية التالية لحساب طول الموجة في حالة البحيرات الداخلية:
(2)