العوامل المؤثرة على الوضعة السيئة:
1- نقصان أو إصابة أو تشوه في أحد الأعضاء التالية:
- المفاصل: مثل التيبس أو عدم الحركة.
- العظام: مثل تشوه أو قصر العظام.
- إصابة العضلات بالضعف أو الشلل الرخو أو التقفع والقصر.
- اضطراب وتأذي الرؤية والسمع.
2-عادات ووضعيات خاطئة bowl habits: مثل الوضعيات التي يأخذ الطفل خلال مراحل نموه أو تكون ناتجة عن مهنة معينة مثل العمال الذين يأخذون وضعية انعطاف الجذع بشدة إلى الأمام لفترة طويلة أثناء عملهم.
3- الألم pain: الألم الناجم عن المرضى أو التعب أو الحالة النفسية السيئة.
4- الأمراض طويلة الأمد مما تتسبب به من وهن عام وتعب وألم و ضعف عضلي وعدم توازن القوى.
5- الضغوط النفسية المتعلقة بالمهنة.
ملاحظة:
إن الحالات التي لا تدوم فيها الوضعة السيئة وتختفي أعراضها مباشرة عند زوال السبب الذي أدى إليها تبقى خارج تصنيف الوضعات السيئة الحقيقية.
تأثيرات الوضعية المرضية effects-of poor – posture:
إن هذه الوضعية تسبب انحراف وميلان في استقامة وسلامة الجسم وبقاء الجسم بهذه الوضعية يؤدي إلى الإصابة بعجز وظيفي وأمراض متعددة مثل:
- تشوهات ثانوية وتشوه وتحديات في استقامة العمود الفقري والصدر والجذع وقد تحدث حدية دورانية.
- يصاب الشخص بالتعب فوراً خلال هذه الوضعية حيث أن هذه الوضعية تجبر العضلات على بذل جهد وطاقة أكبر مما يؤدي إلى إصابة العضلات بالتعب والإرهاق وبالتالي بالتشوه والقصر.
- تسبب اضطراب ونقصان في السعة الحيوية للتنفس واضطراب في جهاز الدوران.
- تحدث ألم ويصبح منظر وشكل غير طبيعي ومشوه وتؤدي إلى اضطرابات نفسية سلوكية.
تقييم الوضعة (تحليل التناسق الجسدي أو القوام) Posture – assessment:
إن لهذا التحليل هدفين هما: