تأثير التمرينات العلاجية على جسم الإنسان:
4- على الجهاز التنفسي:
- زيادة سرعة التنفس.
- تحسن عمق الحالة الوظيفية للرئتين.
- تحسن التحكم بتمدد وتقلص الرئتين بشكل مستمر.
5- على الجهاز الهضمي:
- تؤثر على الحركات الحوية المعوية وتنشطها.
- تحسن حالة الهضم والامتصاص.
- تحسن من حالة الجهاز الإفراغي وتقلل الإمساك.
6- التأثير الميكانيكي للتمرينات العلاجية:
- توسع الشعيرات الدموية السطحية.
- تمنح الشعور مؤقتاً بالدفء ويزول هذا الشعور لمجرد توسع الشعيرات الدموية.
- تزيل الخلايا الميتة وتفرغ محتويات الغدة الدهنية.
- تزداد بفعلها عملية التعرق الجلدي نتيجة توسع المسامات.
الأهداف العامة من التمرينات:
تتمثل أهداف المعالجة بالتمرينات في تطوير القدرات الحركية للمريض أو تعليمها و تأهيلها أو إصلاحها وترميمها وكذلك في تأمين التناسق بين كل المنطق الجسدية فبواسطتها يتم:
- تقوية العضلات الضعيفة: حيث يجب تخطيط برنامج تمرينات القوة العضلية بالشكل الذي تزيد فيه قوة العضلة والخطأ الذي يقع كثير من المعالجين هو استعمال التمرينات التي تزيد الجلد والتحمل من أجل زيادة القوة وتعتمد هذه التمرينات على مبدأ التكرارعدة مرات بالجهد الفاعل الأعظمي، وهي مفيدة بشكل خاص في حالات الضمور الناجم عن الاستعمال، إن ضخامة وسرعة زيادة العمر العضلي يتعلق بمقدار المقاومة التي يجب على العضلة أن تتغلب عليها.
- تمطيط العضلات المتشنجة.
- تحسين وتحقيق التناسق والتناغم العضلي الوظيفي بين الحركة والثبات.
-الحصول على الاسترخاء الجزئي أي تامين استرخاء العضلات التي لا ضروري لها من أجل زيادة إمكانية تنفيذ الحركات المطلوبة بشكل سليم وبأقل جهد وطاقة ممكنين، كما تفيد في تأمين لاسترخاء العام.
-تحسين الأداء الحركي والمهارة الحركية من حيث