العتاهة في داء باركنسون:

إن حدوث العتاهة في هذا الداء مرتفع ويقارب ستة أضعاف ما هو عليه الحال في عموم السكان غير المصابين بالباركنسون حيث سيطور ربع المرضى تقريبا عتاهة من نمط الزهايمر بسبب تراكب هذين المرضين المرتبطين بتقدم العمر.

حيث مرضى عتاهة داء باركنسون أكثر احتمال لامتلاك نمط ظاهري لPD من نمط تعذر الحركة والصمل بدلا من نمط الظاهري ذي سيطرة الرجفان، لكن وجود العتاهة في المرضى يجعل تدبير الأعراض الحركية أكثر صعوبة بسبب الحدوث العالي للتأثيرات الجانبية الاستعرافية العائدة للعلاج المضاد للباركنسونية حيث تتظاهر السمية لمقلدات الدوبامين باضطراب النوم مع وسن نهاري و تغيرات في الشخصية واكتئاب وأعراض نوبية من التخليط والإهلاسات.

الباركنسونية الثانوية:

  • الباركنسونية المحرضة دوائياً:

تسمى ب DIP حيث تتظاهر بصورة ثنائية الجانب ببطء الحركة أو رجفان أما اللاتناظر أقل بروزاً إلى حد بعيد مما هو عليه في داء باركنسون الأساسي، حيث تنجم DIP بصورة شائعة عن مضادات الذهان وكربونات الليثيوم والعوامل المضادة للقي خصوصاً الميتكلوبراميد أما الأسباب الأقل شيوعاً تضم حمض الفالبرويك والفلوكسيتين كما ويتحرض هذا النوع

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان