يجب أن يكون السن المعالج لبياً بحالة جيدة فمن الممكن أن يستعيد وظيفته الكاملة وأن يخدم بشكل مرضي كدعامة لتعويض سني ثابت أو متحرك.

وهنا يجب اتباع تقنيات خاصة لترميم مثل هذه الأسنان، تفقد الأسنان جزءاً معتبراً من بنيتها التاجية نتيجة النخور، والمعالجة اللبية ووضع ترميمات سابقة.

إن فقدان بنية السن تجعل ثبات الترميمات اللاحقة أثر صعب وتزيد من إمكانية الانكسار أثناء التحميل الوظيفي.

يؤثر على اختيار نوع التقنية المناسبة للترميم النهائي عاملان:

  • نوع السن (ثنية – ناب – ضاحك – رحى).
  • مقدار البنية السنية المتبقية من القسم التاجي.

من المحتمل أن يكون العامل الثاني هو الأكثر أهمية في تقييم إنذار الترميم.

تم اقتراح العديد من التقنيات السريرية المختلفة لحل هذه المشاكل وقد تفاوتت آراء عديدة في تحديد الأنسب بينها.

حيث مكنت البياًنات الناجمة عن التجارب من فهم الصعوبات التي يمكن أن تواجهنا في ترميم السن المعالج لبياً.

خطة المعالجة:

إنه من المعقول أكثر إجراء قلع للسن عن معالجته لبياً بسبب النخور الشاملة للسن أو أمراض النسج الداعمة بالرغم من أن السن المتضرر بشدة يمكن أن يعاد ترميمه من حين إلى آخر بعد إجراء تقويم لتصحيح توضعه أو إجراء استئصال جزئي لجذر منه.

يجب أن يتم اتباع هذا الإجراء إذا كان فقدان السن سيعرض الوظيفة الإطباقية أو خطة المعالجة الكلية للخطر خصوصا إذا كان إجراء زرع سني غير متاح.

يجب أن تعاد معالجة الأقنية ذات الحشوات الناقصة قبل البدء بإجراء تعويض ثابت في حال وجود شك ويجب أن تراقب الحالة لعدة أشهر حتى يتوفر دليل على نجاح أو فشل المعالجة.

إذا كانت البنى التاجية سليمة بشكل كافي وكان التحميل مناسب على الأسنان أما في حالة الأسنان الأمامية عندها يمكن وضع حشوة بسيطة في مدخل الحفرة.

أما في حال فقد كمية كبيرة من البنى التاجية فإنه

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان