ملخص:
- اشيع سبب لزيادة الاستروجين هو الاستخدام الدوائي لموانع الحمل والعلاج التعويضي له.الورم الوطائي ممكن يسبب زيادة استروجين.
- نقص الاستروجين وحتى عوزه يحدث بعد سن اليأس وبشكل اقل شيوع يحدث نقصه نتيجة فشل نخامى أو الأقناد.
- التمارين المجهدة المصاحبة لانقطاع الحيض تسبب نقص استروجين ايضا.
- قبيل الطمث يكون الاستروجين بأدنى مستوياته.
التظاهرات الجلدية لزيادة أو نقص هرمون الاستروجين:
- الاستروجين يمتلك تأثيرات مفيدة واخرى غير مرغوب بها.
- المعالجة التعويضية له بعد سن الاياس تسبب ضمور جلدي بينما يسبب عوزه ومضات ساخنة وضمور الظهارة التناسلية ونقص حجم الثدي.
- قد يسبب هجمات من التبيغ عند الشابات قبل الطمث (يكون الاستروجين بادنى مستوياته).
- وهناك بعض الأدوية اللتي تسبب نفس الظاهرة (دانازول, لوبرليد, كلوميفين).
- حدثت حالات من التهاب الجلد البروجستروني والاستروجيني يتظاهر بطفح عديد الأشكال قبل الطمث بشكل دوري قد يترافق مع حكة.
- تأثيره المثبط لافراز الزهم يحسن العد عند استعمال موانع الحمل الفموية.
- قد تسبب مانعات الحمل الفموية الحمامى العقدة.
- اثناء الحمل نتيجة زيادة استروجين تزداد تصبغات موجودة مسبقا متل ميلانومة,نمشات,وحمات.
- ويحدث قناع الحمل Melasma الذي يظهر بشكل لطخات غير منتظمة من فرط التصبغ على الرأس,الخدين,الأنف,العنق.
- ممكن ان يظهر ايضا الشواك الأسود ويزداد نمو الشعر على الوجه والثدي والاطراف.
ومن تأثيراته الضارة ايضا: