& تستخدم المتفجرات في هدم المباني والمنشآت القديمة، حيث توضع العبوات المتفجرة في مستوى قاعدة المبنى المراد هدمه على ارتفاع 50سم من سطح الأرض. ونتيجة للطاقة الناجمة عن تفجير العبوات يتهدم المنشأ على أساساته. ولكن من الضروري إخلاء تلك المنشآت قبل عملية التفجير من الهياكل كالنوافذ والأبواب وغيرها. &

& أما ما يتعلق بكيفية وضع العبوات المستخدمة في التفجير فهناك عدة أساليب منها طريقة الآبار، الحجرات، الثقوب..الخ، حيث تجهز تلك الثقوب والفجوات مسبقاً على محيط المبنى في حالة عدم توضع العبوات على السطح الخارجي له. &

& إن أسلوب التفجير يتميز بالسهولة والاقتصادية مقارنة مع الأساليب الأخرى خصوصا أثناء القيام بهدم الهياكل البيتونية المسلحة. &

& كما تصادفنا في الواقع حالات عديدة نحتاج فيها إلى استخدام أكثر من أسلوب لهدم وفك المباني والمنشآت والتي يطلق عليها اسم الطريقة المركبة، مثال عند هدم مبنى هيكلي من البيتون المسلح ذو جدران من البلوك، فإنه ينصح بفك الهياكل يدوياً عدا الجدران، والجدران تفك بالطريقة الآلية، أما هدم القواعد فتستخدم طريقة التفجير. &

& يتصادف وجود الأشجار في موقع التنفيذ وخاصة الفتية منها فنقوم بنقلها وغرسها في أماكن أخرى، أما بقية الأشجار فتقطع وتنظف وتنقل إلى المستودعات خارج الموقع. &

& تتوقف عملية قطع الأشجار على ضخامتها وسعر أخشابها، ونوع التربة وظروف الموقع الطبيعية والجيولوجية وغيرها. &

& تستخدم في قطع الأشجار البلدوزرات والتراكتورات المجهزة بمعدات خاصة، حيث تقطع من الأسفل والجذوع يجري استئصالها من ساحة الإنشاء عند تنفيذ الحفر الصغيرة للأساسات، والخنادق، والأقنية وغيرها، وهذا الأمر ضروري جدا في حالة الخزانات الأرضية والردميات في السدود والشبكات العامة (المياه، الصرف الصحي). وتترك جذوع الأشجار بلا استئصال في حالة ردميات شبكات الطرق والسكك الحديدية ذات الارتفاع

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان