^ تزود جميع السيارات و الجرارات بنظام كبح خاص يقوم بتخفيض سرعتها لسرعة أصغر وقد يحافظ على سرعتها اثناء نزولها على المنحدرات او قد يعمل على ايقافها تماما و لا تستخدم المكابح الا بعد فصل القابض حيث يعقب ذلك تطبيق عزم كبح على العجلات ليعيق حركتها الدورانية او ليعمل على ايقافها بشكل كامل بهذا تتحول طاقة السيارة الحركة المكتسبة الى طاقة حرارية تنتشر وتضيع في الوسط المحيط ويطلب من نظام الكبح اثناء عمله ان يحقق مؤشرا ديناميكيا هاما يتمثل في شرط امان الحركة عند جميع السرعات حيث يتحقق ذلك عندما يتصف نظام الكبح بسرعة الاستجابة والفعالية ولتقييم عملية الكبح يتن اعتماد المؤشرات مؤشرات^
** شروط تحديد المؤشرات**
& عدم استخدام المقطورات فصل القابض ، عدم مشاركة المحرك في عملية الكبح
وانثناء عملية الكبح يمكن اهمال كل من قوة مقاومة الهواء المؤثرة على السيارة المدروسة وقوة مقاومة التدحرج وذلك نتيجة انخفاض سرعة الالية وتوقفها لذا فهي لم تظهر &
**التباطؤ الخطي الأعظمي a max **
& يتم الحصول على التباطؤ الخطي الاعظمي عندما يؤثر على عجلات الالية قوة الكبح الاعظمية Fmax وبالاعتماد على معادلة موازنة القوى يمكننا تحديد التباطؤ الاعظمي
تتحدد قوة الكبح الاعظمية بدلالة تماسك العجلات مع الطريق علما انه في الجرارات الزراعية العادية تتوضع المكابح على العجلات القائدة فقط
تزود جميع اطارات السيارات بمكابح وكذلك بعض انواع الجرارات لذا عندها يشارك كامل وزن الالية في تحقيق تماسك العجلات للحصوا على قوة الكبح الاعظمية . نجد انه يمكن الحصول على التباطؤ الخطي الاعظمي اثناء تنفيذ عملية الكبح على طريق مائلة او افقية معبدة معامل تماسكها في حدود 0,7-0,8 حيث تبلغ قيمة هذا التباطؤ الاعظمي حتى حدود 7-8 اما على الطريق المبللة فإن