يحصل في التربة التي يرتكز عليها الجدار الاستنادي هبوط وقيمة الهبوط تتبع لقيمة الإجهاد المنقول إلى التربة وبشكل عام فإن التربة الرملية تهبط أثناء فترة إنشاء الجدار الاستنادي (هبوط آني) أما التربة الغضارية فإن هبوطها يجب حسابه لأنه تابع للزمن، يحسب الهبوط المتوقع تحت الجدار بالطرق المعروفة لحساب الهبوط ويجب أن لا تتجاوز القيم المتوقعة للهبوط قيم الهبوطات المسموح بها.
إعلان
🌟 **ساعة OLEVS الفاخرة للرجال: فخامة لا تقاوم!** 🌟
💰 **المفاجأة؟ حسومات خيالية !! لن تصدق سعر هذه الساعة الفاخرة!
إضافة للهبوط الشاقولي فإن الجدار يتعرض إلى ميلان ناتج عن التحميل اللامركزي للحمولات المؤثرة ويزداد هذا الميلان عند احتواء تربة التأسيس على تربة قابلة للانضغاط.
ومن الممكن أن يميل الجدار باتجاه الردمية عند احتواء تربة التأسيس على طبقة عالية الانضغاط عندئذ وبتأثير وزن الردمية تنضغط هذه الطبقة بشكل كبير ويكيل الجدار إلى الوراء، ولذلك قبل كل شيء يجب دراسة التربة وإجراءتجربة التشديد، وفي هذه الحالة التي يكون فيها الميلان أو الإزاحة أكبر من الحدود المسموح بها عندئذ نقوم ببعض أو جميع الخطوات التالية:
- إنقاص ارتفاع الردمية.
- استخدام ردميات ذات وزن حجمي خفيف.
- استبدال التربة عالية الانضغاط بتربة محسنة.
وبما أن الجدار يمتد إلى مسافة كبيرة وبالاتجاه الطولي فمن الممكن أن تتغير التربة على طول هذه المسافة وبناء على ذلك فإن الهبوط التفاضلي هو الخطر، ولتجنب ذلك تزود الجدران الاستنادية بفواصل شاقولية تباعداتها 7-10 متر.