الأعراض:
- يشكو المريض من حكة معتدلة، رائحة كريهة مزعجة قد تؤدي إلى انعزال اجتماعي.
- الآفات الحليمومية (المتنبتة) أكثر عرضة للإصابة بالخمج لثانوي تفاقم الرائحة والمرض.
- يعد من الأمراض المزمنة وتبقى آفاته محصورة في الأماكن التي ظهرت فيها أول مرة.
- قد تطرأ على الاندفاعات لدى بعض المرضى هجمات اشتدادية ولاسيما في حالات الشدة أو تصيبها فترات من الهجوع.
- لا يحدث شفاء عفوي.
- لوحظ أن التعرض للأشعة فوق البنفسجية UVB يزيد حدة الإصابة، لذلك يتفاقم المرض صيفا ويخف شتاء.
من العوامل المفاقمة الأخرى: الحرارة -التعرق -الأغطية الكتيمة –الليثيوم، تظهر الآفات في الأماكن المغطاة عادة
المضاعفات