-سرطان الحنجرة:
مقدمة:
العمر الوسطي للإصابة 65 سنة , ويزداد معدل الحدوث بتقدم العمر، لكن حديثا بدأ يظهر بأعمار أقل (العقد الرابع والخامس).
الجنس: الذكور < من الإناث بنسبة (10: 1)، وتميل نسبة الحدوث للزيادة عند النساء بسبب عادات التدخين، ويمكن أن تصل إلى (5: 1) وببعض المجتمعات إلى (1:3)
الآفات قبل سرطانية: الطلاوة والورم الحليمي الشائك يمكن أن تتطور إلى آفات سرطانية.
- سرطان المزمار: 60 % وهو الأفضل إنذاراً، لقلة النسيج اللمفاوي وبالتالي لا يعطي انتقالات عقدية إلا بمرحلة متأخرة، ولأن أعراضه باكرة (بحة صوت) فيُكشف بشكل باكر.
- سرطان فوق المزمار: 35 -40 %
- سرطان تحت المزمار: 1 -5 % وهو خبيث جداً وقد يشاهد عند غير المدخنين.
السببيات والعوامل المؤهبة:
A . التدخين: أكثر من 95 % من المصابين من المدخنين بشدة.
B . الكحول: دور تآزري مع التدخين، لا سيما سرطان فوق المزمار وسرطان البلعوم الحنجري.
C . الأشعة.
D . الاستعداد الوراثي.
E . العوامل البيئية والمهنية: الاسبستوز، عمال البناء، عمال تكرير المعادن والبلاستيك، عمال الخشب، غاز الخردل.
F . الأورام السابقة (الآفات ما قبل السرطانية) الطلاوة، الطلوان الأحمر، الورم الحليمي.
G . عوامل إنتانية: إنتانات الفيروس الحليمي البشري HPV.
H . القلس المعدي المريئي: متهم عند غير المدخنين المصابين بسرطان حنجرة.
I . عوامل غذائية: الاضطرابات الاستقلابية، عوز الفيتامينات، عوز المعادن النادرة، والحميةعالية الدسم، سوء التغذية المزمن.
المظاهر السريرية: