حرارة التصلب:
هي تحول الجسم الصلب المصهور إلى حالة الصلابة من جديد.
تسجل عادة درجة الحرارة العظمى التي بلغها زئبق الميزان أثناء صعوده ويثبت عندها بعد هبوطه مبدئيا.
تستخدم مزائج تبريد مختلفة: جليد، ملح الطعام، كلور النشادر، نترات البوتاسيوم، فحمات الصوديوم.
تستخدم طريقة ميزان الحرارة الدوار لتعيين درجة تصلب الأسس المرهمية كالفازلين ، حيث توضع العينة في وعاء زجاجي صغير وتحرك ضمن حمام مائي حتى درجة حرارة أعلى ب 10درجات من درجة التصلب المتوقعة. يغطس ميزان الحرارة في المادة المصهورة ويدخل إلى حجيرة زجاجية متوازنة حراريا، يدور الميزان داخل الحجيرة بمعدل دورة كل ثانيتين وتسجل درجة الحرارة التي تتوقف فيها المادة عن السيلان.
ليس للدسم عادة أو الأسس المرهمية أو المواد الشبيهة بالدسم أو مزائج الفحوم الهيدروجينية درجة انجماد وصفية واضحة، إنما هناك ما يعرف بمجال التصلب ( Congealing Range) الذي يتراوح بين درجتي حرارة يمكن ان يكون واسعا او ضيقا.
من الأمثلة الدستورية مجال تصلب الفازلين الأبيض (38-56) م̊.
تعيين درجة الانصهار: تحول المادة من حالة الصلابة إلى حالة السيولة بتاثير الحرارة. تعتبر ثابتة فيزيائية في استعراف وتحديد نقاوة المواد الدوائية.
من الطرق المستخدمة لحسابها: