**استخدام غاز النيتروجين في عمليات إحياء الآبار**:
& و ذلك للأسباب التالية:
- غاز أمن لا يحترق و لا يساعد على الاحتراق، بل و يحجم الاحتراق فهو المفضل عندما يتعلق الأمر لاستخدام في المجالات الخطيرة ( المؤدية للاحتراق و الانفجار ).
- من أرخص الغازات و أكثرها توفرا ( يدخل في تركيب الغلاف الجوي للأرض و بنسبة 78% ).
- لا يشكل أي مزيج انفجاري مع الهيدروكربونات. .
- قابل للذوبان في النفط.
- غاز خامل لا يشكل أية مواد تؤدي إلى تأكل المعدات الجوفية.
- غاز لا يلوث البئر أو الطبقات عند استخدامه. &
**توصيات تنفيذ أعمال الرفع بالنتروجين ** :
&
- لا بد أولا من جمع المعطيات البترية و الطبقية بما في ذلك : الضغط الستاتيكي لقاع البئر SBHP، انحدار الضغط، نوع السائل في البئر، معدل الغاز إلى السائل GLR، مؤشر الإنتاجية الأولي قبل بدء العمل PI.
- لا بد من المعرفة الدقيقة بكل المعدات الجوفية في التشكيلة الإنتاجية للبئر، وخصوصا تلك التي تعيق الجريان.
- عند اعتماد غاز النيتروجين في عملية رفع النفط و تخفيف السائل في البئر، لا بد عندها من حساب و اعتماد أقل حجم من النيتروجين لهذه العملية و ذلك لتقليل ضیاعات الضغط بالاحتكاك في النظام، يبدأ الإنزال بسرعة خفيفة و يضخ النتروجين بالمعدل المدروس و المحدد مسبقا.
- لا يسمح أبداً باستخدام الغاز الطبيعي أو الهواء في هذه العمليات.
- لا يسمح بالسرعة في الضخ و سحب المواسير لتحفيز الإنتاج.
- لا يجوز ضخ النيتروجين عند عمق أكبر من المحدد مسبقة لزيادة عملية رفع الموائع البئرية، إلا بعد استخدام ضغط الفالة السطحية يعوض ذلك.
- كما لا يجوز ضخ النيتروجين بكميات أكبر من اللازم بغرض زيادة الإنتاجية، بدون وجود إمكانية التحكم بالتدفق و الإنتاجية.
- لا يجوز التوقف عن ضخ النيتروجين إلا بعد سحب كامل المواسير المرنة خارج البئر.
&
الشكل يوضح استخدام وحدة المواسير المرنة من أجل عمليات الرفع بالنتروجين