- تعد موانع الحمل الهرمونية الموانع الثانية تاريخياً )بعد الموانع الطبيعية( إذ بدأت بالظهور في خمسينيات القرن الماضي، وتأتي أهميتها من كثرة استخدامها وفعاليتها العالية )حيث تأتي بالمرتبة الثانية من حيث الفعالية بعد موانع الحمل الدائمة).
- نسبة الفشل فيها قليلة جداً / 0.01 - 0.04 / وهذا بشرط الاستعمال الصحيح، حيث قد تكون موانع الحمل الهرمونية الفموية صعبة الاستعمال )حبة كل يوم، يدخل فيها الخطأ البشري(
- الهرمونات الداخلة في تركيبها: الإستروجين والبروجسترون الصنعيان.
**الإستروجين **
& هو ستيروئيد ذو 18 ذرة كربون، ويوجد منه حوالي 20 نمط طبيعي، ولكن الإستروجينات التي تدخل في تركيب حبوب منع الحمل الفموية هي الإستروجينات الصنعية، وتقسم بدورها إلى:
1.عادية التأثير:
- الإيتينيل إستراديول EE.
- المسترانول Mestranol.
2. مديدة التأثير:
- إيتينيل إستراديول سلفونات.
- الإيتينيل إستراديول بنزوات.
- الكوينيسترول .
أكثرها استعمالا هو الإيتينيل إستراديول EE
**كيف تم تصنيف موانع الحمل إلى عادية التركيز – منخفضة التركيز؟**