إن وثي الكاحل الإنسي نادر جداً، على الأقل تمزق LLI التي لا تكون معزولة أبداً وهي تترافق دائماً مع أذيات بالشظية وقد درست في نطاق كسور الكعبين.

إن وثي الرباط الوحشي هي بالمقابل شائعة جداً وحتى تمثل الوثي الأكثر شيوعاً والناجم عن حركة قسرية والقدم بالروح والقفد مع الدوران (انقلاب داخلي) ويقصد بها حادث رياضي.

الرباط الجانبي الوحشي LLE للمفصل الظنبوبي الرصغي، مشكل من 3 حزم والرباط الشظوي القعبي الأمامي PAA، الشظوي العقبي PC فينقطع بعد PAA، الشظوي القعبي الخلفي PAP نادراً ما يصاب.

نميز الوثي البسيط وهو تمطيط بسيط بالرابط يشفى بدون عقابيل وهو شائع عند الأشخاص مفرطي الرخاوة (الفتيات الشابات) الذي تسبب وثي متكرر بكاحل واحد أو اثنين.

أما الوثي الخطير فيحدث فيه تمزق تام على الأقل بأحد الحزم، معنى الخطير هذا ليس متوافقاً كثيراً لأن خطر عدم الثباتية المزمن هو عملياً معدوم عندما يصاب ال PAA لوحده وعندما يكون العلاج صحيحاً وفقط عندما يكون وثي 3 حزم من الرباط مقطوعة حيث يمكننا كشف رخاوة مزمنة معيقة وظيفياً.

إن الطرق العلاجية مختلفة جداً والنقطة المشتركة الوحيدة المعروفة من قبل الجميع هو أهمية العلاج التأهيلي التقبلي الذاتي الضروري (الأحاسيس الصادرة من الجسم تدل على التوازن – الحركات الوضع)، مهما كان العلاج المطبق من أجل إيجاد ممارسة رياضية صحيحة.

التشخيص:

يجب أن يتوجه نحو تمييز الوثي البسيط والوثي الخطير مع التأكيد على العلامات التي تجعلنا نفكر بتمزق مفرق (فاصل).

العلامات:

ألم مع عجز وظيفي متفاوت، بالمقابل الإحساس بالطقة يشير بشكل كبير لحدوث تمزق بال LLE ولكن العلامة الأكثر إيحاء بتمزق PPA و PC مع ظهور سريع جداً لورم دموي محدد بشكل جيد قرب وتحت الكعب الوحشي وهي تدعى بيضة الحمام التي ستنتشر في الساعات التي تلي مخلفة الكدمات.

اختبارات الرخاوة:

ليست من السهل دائماً إيضاح الرخاوة بسبب التقلصات المؤلمة ولا يمكن الحكم عليها بثقة إلا على الصور الديناميكية من أجل قياس صحيح لمدى التبدل.

الأشعة:

تجرى بشكل نظامي:

صورة أمامية وجانبية:

يمكن أن توضح انقلاع عظمي بذروة الكعب الوحشي دليلاً على تمزق بارتكاز الرباط الشظوي – العقبي.

كسر عظمي – غضروفي بالجزء الخراجي من قبة القعب.

التشخيص التفريقي:

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان