الأشعة:
التحليل الشعاعي:
يستند على:
- الشظية: مركز واتجاه خط الكسر واحد بالنسبة للرباط الشظوي – الظنبوبي يسمح بتصنيف الكسور.
- الكعب الأنسي: موقع واتجاه الكسر، غياب الكسر في الحالات المعادلة لكسر الكعبين (تمزق بالرباط LLI)
- المدق الظنبوبي: (السطح المفصلي للظنبوب).
قطعة ثالثة: هامشية أمامية أو خلفية.
أذية انخسافية.
أحياناً اللجوء إلى التصوير المقطعي أو الطبقي المحوري يمكن أن يسمح لنا بتحليل جيد لأذيات السطح المفصلي للظنبوب.
- دراسة التطابق المفصلي: إذا كانت الأربطة الشظوية – الظنبوبية السفلية مقطوعة فالملقط بين الكعبين يتوسع ونتحدث هنا عن افتراق بين الشظية والظنبوب.
غالباً نعتمد على عرض الفاصل المفصلي الذي يجب أن يكون ثابت (بجزئه العلوي والإنسي).
كل انزياح وحشي بالقعب ثانوي لتوسع بالملقط يفسر بتوسع بالفاصل المفصلي الشظوي – الظنبوبي الإنسي.
الخلاصة:
الأشعة تسمح بتأكيد التشخيص وتصنيف الكسر وتقرير العلاج.
العلاج:
وهو دائماً إسعافي بسبب الخطر الجلدي، يجب الحصول على نتيجة تشريحية تامة.
العلاج الأورتوبيدي:
يجرى تحت التخدير والتنظير الشعاعي:
- الرد: نحصل عليه في أغلب الأحيان بإجراء حركة خلع الحذاء ويثبت بواسطة بوط جبسي والقدم بعطف 90 درجة.
- مراقبة شعاعية: بصورة أمامية وجانبية (تحت التخدير) للتأكد من أن الرد التشريحي في الحالة المعاكسة، الرد أجري مباشرة.
- المتابعة المباشرة:
أ-الطرف مرفوع وتقلص العض ع وزن.
ج-وصف مسكنات الألم ومضادات لات تحت الجبس.
ب-مشي مع عكازات.
د-مراقبة شعاعية دورية (للبحث عن تبدل ثانوي).
- المتابعة الثانوية: بوط جبسي خلال 45 يوم (بدون وضع الوزن) يعقبه إعادة تأهيل مع استعادة تدريجية للمشي.
العلاج الجراحي (العلاج المثالي):
- الرد والاستجدال: