كان الخشب مادة البناء الأولى بالنسبة للإنسان، حيث يستخدم هذه الأيام في بناء الجسور وكسطوح للبيوت الحديثة، وفي المباني ذات الطابق الواحد، وفي قاعات المعارض ومراكز الرياضة. يعتبر جسر نيوتن على ضفتي نهر في كامبرج، أحد الأمثلة على كفاءة الخشب، مع عمره الطويل في المجازات الكبيرة. وذلك عندما يعالج بشكل مناسب، ويلقى الصيانة المناسبة. &

& عندما يوصف الخشب من أجل أي مشروع، يجب أن تحدد النقاط التالية:

  • درجة التحمل: حيث يوجد للخشب درجات مختلفة من التحمل، وكل منها يكون مناسبا لاستعمال محدد.
  • أبعاد دقيقة للمقطع العرضي مع التفاوت المسموح به. بما أن إنتاج المقاطع الخشبية بأبعاد دقيقة هو تقريبا مستحيل، فيجب أن يكون التفاوت المسموح والمقبول به محدداً.
  • طول القطعة، أو بشكل آخر يتم وضع مرجعية للرسومات المناسبة للغرض. &

& يجب أن يكون الخشب المستعمل في جميع أنواع المنجور من أحسن وأجود أجناس الخشب، الشوح (الأبيض) نوع سويد، والخشب الكندي (كلير) والماغنو والزان والسنديان وخشب الجوز. على أن يكون الخشب خاليا من العقد الكبيرة أو المحلولة أو الفارغة، ومن الشقوق والصمغ والألياف الملتوية، كما يجب أن يكون مجففا بشكل جيد، لا أثر فيه للالتواء والانحناء أو غير ذلك من العيوب. &

& نبدأ في تحضير وقطع وجمع الأجزاء الخشبية المطلوبة في البناء عند المباشرة في أعمال البناء، ولكنها لا تغرى وتجمع بشكلها النهائي قبل انتهاء أعمال

إنشاء حساب جديد

قم بتنزيل تطبيق eMufeed Android الآن

 

للاعلان